النشرة الإخبارية

المستجدات

26-12-2018

حصيلة متابعة تفعيل توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة: المغرب ينجح في تعويض 27254 (...)

اقرأ المزيد

09-12-2018

‎انتخاب أمينة بوعياش لرئاسة مجموعة العمل المعنية بالهجرة التابعة للشبكة (...)

اقرأ المزيد

08-12-2018

اختتام فعاليات ندوة دولية لوضع أجندة بحث مشتركة في مجال الهجرة (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

السيد أحمد بوكوس

ولد السيد احمد بوكوس سنة 1946 بمنطقة لخصاص بإقليم تزنيت.

بعد الدراسات الابتدائية بأكادير والإعدادية بتارودانت والثانوية بمراكش، تابع السيد بوكوس دراساته العليا في الآداب والتاريخ والبيداغوجيا بالرباط (1964-1967) ودراساته العليا في اللسانيات وعلم الأعراق البشرية بباريس (1970-1974).

وقد حصل على دكتوراه السلك الثالث في العلوم الاجتماعية من المدرسة التطبيقية للدراسات العليا بباريس سنة 1974 ودكتوراه الدولة في اللسانيات من جامعة باريس 8 سنة 1987. وهو أيضا خريج السلك العالي في التسيير (ISCAE، 2004-2006).

عمل السيد بوكوس أستاذا للغة الفرنسية في التعليم الثانوي (الرباط، 1967-1970) ثم أستاذا للتعليم العالي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية (الرباط، 1974-2002). كما درس اللغة الأمازيغية بالمعهد العالي لعلوم الآثار والتراث (الرباط، 1986-1994). وهو خبير مكلف بقضايا اللغة والتربية لدى عدد من المنظمات الوطنية والدولية وعضو باللجنة العلمية للشبكة السوسيو لسانية ودينامية اللغات، AUPELF-UREF، وعضو باللجنة الدائمة للبرامج بوزارة التربية الوطنية والشباب. وبالإضافة إلى كونه رئيسا لصندوق دعم الإنتاج السينمائي، فهو عضو بالمجلس الأعلى للتعليم (2006-2007) واللجنة الدائمة للبرامج بوزارة التربية الوطنية.

وقد ألف العديد من الكتب من بينها "اللغة والثقافة الشعبية بالمغرب"، الدار البيضاء، دار الكتاب، 1977) و"المجتمع واللغات والثقافات في المغرب"، (الرباط، منشورات كلية الآداب، 1995) و"الهيمنة والاختلاف. مقالات حول الرهانات الرمزية بالمغرب"، الدار البيضاء، لو فينيك، 1999) و"السوسيو لسانيات المغربية"، (تحت إشراف، Plurilinguismes ، السوربون، باريس، 1999) و"محو الأمية والتنمية المستدامة بالمغرب. الواقع والآفاق"، (الرباط، منشورات كلية الآداب بتعاون مع ف. أكناو، 2001) و" الأمازيغية في السياسة اللغوية والثقافية بالمغرب"، (طارق بن زياد، 2004).

السيد بوكوس متزوج وأب لثلاثة أطفال.

أعلى الصفحة